e-Learning Ecologies MOOC’s Updates

الذكاء التعاونى

طريقة التدريس هي كل ما يتبعه المعلم مع المتعلمين من إجراءات متسلسلة ومترابطة لتنظيم المعلومات والمواقف والخبرات التربوية؛ لتحقيق هدف أو مجموعة أهداف تعليمية.
طرائق التدريس الحديثة تهدف إلى تنمية قدرة المتعلمين على التفكير العلمي، والعمل الجماعي التعاوني، وتنمية القدرة على الابتكار أو الإبداع.
لا توجد طريقة تدريس أفضل من الأخرى، ولكن هناك أسباب لإنجاحها مثل: مناسبتها للأهداف التعليمية، وقناعة المعلم بها، وتوافر الإمكانات لتطبيقها…إلخ.
صنف بعض التربويين طرائق التدريس إلى أنواع عديدة؛ بعضها بحسب دور المعلم والمتعلم، وبعضها بحسب نوع المادة والجهد المبذول، وبعضها بحسب الاتجاه التدريسي … إلخ.
من أشهر طرائق التدريس المحاضرة، العصف الذهني، التعلم التعاوني، … إلخ. ولكل مميزات وعيوب
غاية التدريس الحديث، بناء دارس مبدع، يقرأ يفهم يفند، في درس شيق ممتع، قادر على الابتكار، بدليل وتحليل مقنع.
طريقة التدريس الأفضل هي التي تنتج تفاعلا أكبر.
تفاعل معنا صديقي المعلم، قارن بين طريقتي المحاضرة والتعلم التعاوني،

يتميز أصحاب هذا الذكاء بالقدرة على العمل في مجموعات، والتفاعل بين الأفراد بإيجابية وفي سعادة. ويستطيع صاحب هذا الذكاء أن يقدر مشاعر الآخرين وعواطفهم، ويفرق بين الحالات المزاجية للأفراد عن طريق ترجمة تعبيرات وجوههم، أو الحكم على أصواتهم أو حركاتهم المقصودة. ويتصف مالك هذا الذكاء بقدرته على القيادة والتأثير على الآخرين، وكذلك القدرة على الاستجابة المناسبة للآخرين.

  • Mohammed Almutairi